ركّز المتحدث بإسم مكتب الطاقة في وزارة الخارجية الأميركية فينسنت كامبوس، على أنّ "وزارة الخارجية ليست مستعدّة بعد للتعليق على تأثير اتفاقية الوضع القانوني لبحر قزوين"، الّتي ستُوقّع في نهاية هذا الأسبوع في إطار قمة بحر قزوين الخامسة على وضعية تنويع إمدادات الغاز إلى أوروبا.
وأوضح في حديث صحافي، أنّ "من السابق لأوانه تقديم أي تعليقات لأنّنا لا نعرف تفاصيل الاتفاق".
وفي وقت سابق، أعلن كامبوس أنّ "الولايات المتحدة الأميركية تدعم بقوّة مشروع "ممر الغاز الجنوبي"، الّذي سيكون قادرًا على التنافس بجدية مع الغاز الروسي من حيث التوريد إلى أوروبا.